الأخبارثقافة وفن

شيرين عبدالوهاب تبكي على الهواء: “بحاول أمشي جوه الحيط”

حيروت – متابعات فنية 

 

أكد الفنان المصري حسام حبيب، أنه تمت مساومته مادياً عن الفيديو المسرب لوالده ضده وضد زوجته المطربة شيرين عبدالوهاب، حيث قامت فتاة بالتواصل معه عبر الفيسبوك، ثم الواتساب قبل النشر.

وكشف حسام حبيب، في مداخلة مع الإعلامي عمرو أديب على برنامج “الحكاية” المذاع على قناة “إم بي سي مصر”، أن الفتاة طلبت منه مبلغ 2 مليون جنيه وإلا فإنها ستنشر التسجيل في وسائل التواصل، فرد عليها “تعالي إلي وخذي الـ 2 مليون ونزليه”.

وأردف: “قامت الفتاة بإرسال جزء من التسريبات التي قامت بتسجيلها، ولم تكن من الأجزاء المذاعة، بل يمكن أن تكون أسوأ من الذي تمت إذاعته، وذلك لكي يتم ابتزازي أكثر وأن القادم أثقل”، وقالت الفتاة إن لديها مجموعة أخرى من الفيديوهات لم تنشر بعد”.

من جانبها، دخلت الفنانة المصرية، شيرين عبد الوهاب، في نوبة بكاء، خلال حديثها مع الإعلامي عمرو أديب، ببرنامج “الحكاية”، أثناء توضيحها لحالتها وموقفها من التسجيل الصوتي وتداعياته.وقالت: “أنا تعبانة، بحاول أمشي جوه الحيط”، ولم تستطع استكمال حديثها وانهارت من البكاء.

ونشرت مجلة “الجرس” اللبنانية، يوم الأحد الماضي، ​تسريبا صوتيا  وصفه مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي بـ”الخطير”، ويتحدث عن إعلان حسين حبيب، والد حسام حبيب، خطة نجله للزواج سرا من المطربة المصرية شيرين عبد الوهاب.

وجاء في التسريب الصوتي، المنسوب لوالد الفنان حسام حبيب، حديث للأخير يكشف فيه خطة نجله للزواج سراً من شيرين عبد الوهاب، لأجل إنجاب أطفال، ويعترف بأنه يتحكم في جميع الحسابات المالية لها ويأخذ أموالا من حساباتها دون الرجوع لها، وأنها شخصية تطلب الطلاق باستمرار، على حد زعم التسريب.

من جانبه، خرج حسين حبيب، والد حسام حبيب عن صمته. وقال، في تصريحات نقلتها “بوابة أخبار اليوم”، إن “ما أثير هو كذب وافتراء”، متابعا: “الناس خرابة بيوت ده مش صوتي”.

وردت شيرين عبد الوهاب على أزمة التسريب الصوتي، ونفت كل ما أشيع عنها وعن زوجها المطرب حسام حبيب في وقت سابق، مشددة على أنها كلها ملكه، وأنه أنقذها من أشخاص وصفتهم بالثعابين، فيما كشف زوجها حسام حبيب، مفاجأة من العيار الثقيل بشأن التسجيل المسرب، مؤكدا أن الصوت ليس مفبركا، وأنه قطع علاقته بوالده وقرر مقاضاته بسبب هذا التسجيل.

المصدر :وسائل إعلام مصرية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى