حيروت- خاص
أوضح نشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي ما هو الفرق بين الحليف الصادق والحليف الذي يجعلك مجرد تابع.
وقالوا: منحت قطر قيادة حركة طالبان فندقا بالدوحة ثم فتحت لهم كل العواصم للتحرك لشرح قضيتهم ولم تمضي سنة واحدة حتى وصلو ا كابل.
وأضافوا: بينما منحت الرياض فندقا لهادي وقيادة شرعيته لكنها منعهتم من التواصل حتى فيما بينهم و هاهم بعد 7 سنوات لازالوا بالفندق.
وختموا مؤكدين أن: الحليف الصادق يعجل بوصولك إلى هدفك.