حيروت- خاص
تفشت الأمراض السرطانية في اليمن وخاصة بالمناطق الجنوبية جراء الفقر ومخلفات الحروب وحفريات استكشاف آبار النفط وسوء العادات الغذائية بالإضافة إلى الاستخدام المفرط للمبيدات الزراعية.
وأكد نشطاء في مواقع التواصل الإجتماعي على إرتفاع عدد الإصابات بهذا المرض حيث بلغت عدد حالاته في حضرموت وحدها 308 حالة وشبوة 77 والمهرة 23 وسقطرى 9.
وأوضحت إحصائية صادرة عن المركز الوطني لعلاج الاورام في المكلا خلال النصف الاول للعام 2021 أن الحالات الجديدة عددها487، وعدد المترددين5760 وحالات الترقيد بلغت 249.
بينما بلغت الجرعات الكيماوية 1900 جرعة.
وطرح مدرب التنمية البشرية هادي باجبير في منشور على صفحته في الفيسبوك، سؤال هو: هل يستطيع المحافظ فرج سالمين البحسني والوكيل عمرو بن حبريش أو وزيرالنفط والبيئه وبقية الوكلاء ومدراء العموم المعنيين اللذين يتحدثون عن أسباب وعلاج ظاهرة التزايد لحالات السرطان بمحافظة حضرموت.