حيروت-خاص
دعا إعلاميين وكتاب ونشطاء فى مواقع التواصل الاجتماعي إلى ثورة شعبية في عدن واقتحام مقر “التحالف”.
وبدأ مطلقوا الدعوة يتفقون على موعد تحديد يوم اندلاع الثورة بالتوجه إلى مقر “التحالف”، دون استثناء احتمالية اقتحام مقر الشرعية في معاشيق والمجلس الانتقالي الجنوبي، بعد الاتفاق شبه المعلن على تحملهم جميعا مسؤولية تدهور الخدمات في عدن وفي مقدمتها منظومة الكهرباء التي انهارت مع بداية اشتداد حرارة الصيف.
وحصل “حيروت الاخباري” على نسخة من صحيفة محلية نشرت في ٢٠١٦ خبر اتفاق ولي العهد الإماراتي محمد بن زايد ومحافظ عدن حينها عيدروس الزبيدي، على حل مشكلة الكهرباء جذريا في عدن، وهو مالم يتحقق على الإطلاق، وكان مجرد خبر لتلميع وجه الإمارات في الجنوب.