انتقد صحافي عدني أداء محافظ عدن الجديد وتحركاته الميدانية.
وقال الصحافي ماجد الداعري، متى سيزور محافظ عدن الإنتقالي أحمد لملس مصافي عدن، ويطلع مشكورا ويطلعنا معه،على أسباب ايقافها عن العمل ومبررات إغلاقها ومن يقف وراء جريمة تعطيلها الممنهج كإحدى أكبر وأقدم المؤسسات السيادية الجنوبية في العاصمة الغارقة بالازمات في عدن.
وتسأل الداعري في منشور على صحفته في “الفيسبوك”: متى نسمع لسعادته وهو يصارحنا عن المستفيد من تعطيل مصفاتنا الجنوبية، وفرض واقع استيرادي قسري مكلف جدا، للمشتقات النفطية بالعملة الصعبة بدلا عن السماح للمصفاة بتكراره وبيعه بالسوق المحلية.
وشدد على ضرورة تمكين الدولة والسلطات المحلية من الاستفادة المباشرة من عوائده التي تذهب اليوم كقيمة لنفط خام يصدر للخارج وتعود قيمته لحسابات حكومية بالبنك الاهلي يتم العبث بها وتوزيعها بين هوامير شرعية المنفى كمرتبات وهبات ويذهب الفتات منها كالتزامات دولة نحو الطلاب الدارسين بالخارج والدبلوماسيين و٢٠ ٪كحصة لحضرموت و٣٠٪ كحصة لشركة بترومسيلة.
وسبق أن انتقد الداعري المحافظ لملس على نزولاته الميدانية التي يرافقه خلالها مشرف صندوق الإعمار السعودي، ملمحا بأن الأخير هو الذي يحدد برنامج لملس اليومي وأين يذهب وماذا يعمل.
متى سيزور محافظ عدن الإنتقالي أحمد لملس #مصافي_عدن ويطلع مشكورا ويطلعنا معه،على أسباب ايقافها عن العمل ومبررات إغلاقها ومن يقف وراء جريمة تعطيلها الممنهج كإحدى أكبر وأقدم المؤسسات السيادية الجنوبية في العاصمة الغارقة بالازمات #عدن وفي ظل كل هذه الحاجة الوطنية الماسة لها مع تسارع انهيار العملة واستنزاف استيراد النفط من الخارج للعملة الصعبة بشكل يضاعف من كارثة انهيار قيمة العملة نتيجة الأقدام الكبير على تجريفها وشرائها من السوق على حساب سعر الصرف. ومتى نسمع لسعادته وهو يصارحنا عن المستفيد من تعطيل مصفاتنا الجنوبية، وفرض واقع استيرادي قسري مكلف جدا، للمشتقات النفطية بالعملة الصعبة بدلا عن السماح للمصفاة بتكراره وبيعه بالسوق المحلية وتمكين الدولة والسلطات المحلية من الاستفادة المباشرة من عوائده التي تذهب اليوم كقيمة لنفط خام يصدر للخارج وتعود قيمته لحسابات حكومية بالبنك الاهلي يتم العبث بها وتوزيعها بين هوامير شرعية المنفى كمرتبات وهبات ويذهب الفتات منها كالتزامات دولة نحو الطلاب الدارسين بالخارج والدبلوماسيين و٢٠ ٪كحصة لحضرموت و٣٠٪ كحصة لشركة بترومسيلة.